قوة الكلمات.. كتاب جديد به حوارات وأفكار لنخبة من المفكرين والفلاسفة

صدر حديثًا عن Ø¯Ø§Ø± المدى للنشر، الترجمة العربية لكتاب بعنوان “قوة الكلمات”ØŒ وهو ترجمة وتقديم لطيفة الدليمى، ويضم Ø§Ù„كتاب ØªØ±Ø¬Ù…Ø© لمجموعة من الحوارات والأفكار لنخبة من المفكرين والفلاسفة.

وقالت لطيفة الدليمى، فى كلمتها عن هذا الكتاب: شكلت علاقة الأدب بالفلسفة وتأريخ الأفكار والاشتغالات المعرفية الأخرى – إلى جانب عالم الرواية والترجمة والسيرة – هاجسًا لم تخفت جذوته المتقدة في عقلي منذ أن بدأت تعاطي الكتابة الإبداعية بكافة أشكالها المعروفة، وكان السياق الذي حرصت عليه دومًا هو ترجمة مقالات وحوارات وسير ذاتية ومذكرات وكتب تتوفر على رصانة بينة ممتزجة بطراوة في التناول وصلة حية بالحياة النابضة بعيدًا عن الصلابة والصرامة الأكاديميتين لغرض جعل تلك الترجمات قادرة على طرق قلوب القراء وملامسة عقولهم الشغوفة وإثراء حيواتهم الثمينة.

“تاتى”.. رواية جديدة لـ فتاة آيرلاندية تدفعك لإعادة النظر فى علاقتك بأطفالك

صدر مؤخرًا عن دار العربى للنشر، في القاهرة، الترجمة العربية لرواية بعنوان “تاتى” للكاتبة كريستين دوير هيكي، ونقلتها إلى اللغة العربية المترجمة هند عادل، وهى رواية آيرلاندية.

وتحكى الكاتبة كريستين دوير هيكي حكاية فتاة صغيرة، آيرلاندية علاقتها بأبيها مميزة ومختلفة جدًا. يأخذها أبوها معه إلى كل مكان، ويناديها بـ”رفيقتي”.

لكن، علاقة أبيها بأمها تصل إلى مرحلة خطرة جدًا. كيف تتعامل “تاتي” مع ذلك منذ أن كانت في الرابعة من عمرها، ثم وهي تكبر عبر الرواية سنة وراء سنة إلى أن تصل إلى الثانية عشر.

وكما تقول دار النشر، في بيان لها فإن “تاتي” رواية ستغير وجهة نظر القارئ في رؤية أولاده له. هي أيضًا ليست مجرد رواية مسلية فقط، لكنها تسجيل محطم للقلوب عن طفلة عانت الكثير من المشاكل في تسلسل من الأحداث التي تجعل هذا الرواية قراءة لا تُقاوم.

“أشعر بالوحدة حين أنتظر أبي وأمي كي يستسلما ويتصالحا. أشعر بالوحدة لأن لا أحد آخر بالمنزل يرغب في الحديث بالرغم من أنه لا أحد آخر واقعٌ في نزاع. الأمر ليس فقط عدم وجود من أتحدث إليه بل أيضًا عدم وجود من أسمعه”.

الرواية من تأليف كريستين دوير هيكي، وهي روائية وكاتبة قصص قصيرة. رُشِحَتْ روايتها “تاتي” للقائمة القصيرة لجائزة “أفضل كتاب أيرلندي”ØŒ كما تم اختيارها للقائمة الطويلة لجائزة “أورانج”. من رواياتها “الراقصة”ØŒ Ùˆ”المُقامر”ØŒ Ùˆ”صانع البوَّابات”.

فازت كريستين دوير هيكي مرتين بمسابقة “ليستويل الأسبوعية لمؤلفين القصص القصيرة”ØŒ كما فازت بجائزة “الأوبزرفر/ بينجوين” للقصص القصيرة. أحدث رواياتها، “القطار الأخير من ليجوريا”ØŒ وتدور أحداثها بين إيطاليا الفاشية ودبلن في الثلاثينيات.

رواية تاتيرواية تاتي